وهج التاريخ
مرحبا بكم في منتداكم فراتنا الجميل ونتمنى منكم المشاركة واغناء المنتدى بآراءكم وأفكاركم

مع تحيات أسرة الجميل

عزيزي الزائر يشرفنا الأنضمام الى اسرة فراتنا الجميل

(- تحسين الأشرم -)
وهج التاريخ
مرحبا بكم في منتداكم فراتنا الجميل ونتمنى منكم المشاركة واغناء المنتدى بآراءكم وأفكاركم

مع تحيات أسرة الجميل

عزيزي الزائر يشرفنا الأنضمام الى اسرة فراتنا الجميل

(- تحسين الأشرم -)
وهج التاريخ
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

وهج التاريخ


 
البوابةالرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

  الشاعر رسول حمزاتوف (١٩٢٣ - ٢٠٠٣)

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
تحسين الأشرم

تحسين الأشرم


عدد الرسائل : 1070
تاريخ الميلاد : 26/10/1964
العمر : 59
السٌّمعَة : 21

 الشاعر رسول حمزاتوف (١٩٢٣ - ٢٠٠٣) Empty
مُساهمةموضوع: الشاعر رسول حمزاتوف (١٩٢٣ - ٢٠٠٣)    الشاعر رسول حمزاتوف (١٩٢٣ - ٢٠٠٣) Emptyأبريل 9th 2011, 12:41



الشاعر رسول حمزاتوف (١٩٢٣ - ٢٠٠٣)

ولد عام 1923 في قرية تسادا الداغستانية من عائلة الشاعر المعروف حمزة تساداسا . و عمل معلماً في شبابه . في عام 1950 تخرج من معهد غوركي للآداب . صدر أول ديوان له عام 1943 . كما صدرت له ملحمتا حوار مع أبي 1953 و البنت الجبلية 1958 و دواوين عام ولدت فيه 1950 و النجوم العالية 1962 و كتابات 1963 و نجم يحدث نجماً 1964 و السمراء 1966 و مسبحة السنين 1973 . كما نظم قصة شعرية بعنوان داغستان بلدي . و يتميز شعر حمزاتوف المكرس لحياة داغستان المعاصرة بالصبغة القومية الساطعة و النزعة الغنائية . في عام 1959 منح حمزاتوف لقب شاعر الشعب في داغستان . كما منح جائزة لينين , أصبح منذ 1974 شاعر و بطل الإشتراكية و العمال

حالياً رسول حامزاتوف يسكن مخشكالا في داغستان و هو ما زال رئيس نقابة الكتاب في داغستان منذ 50 عام
إن الإنسان في حاجة إلى عامين ليتعلم الكلام وإلى ستين عامًا ليتعلم الصمت، وأنا لست ابن عامين ولا ابن ستين عامًا.. أنا في نصف الطريق، ومع ذلك فيخيل إلي أني أقرب إلى الستين؛ لأن الكلمات التي لم أقلها أغلى على قلبي من كل الكلمات التي قلتها".
رسول حمزاتوف هو قائل هذه الكلمات أو هي التي قالته!! فلا تقديم لهذا الرجل أفضل من كلماته. إنه شاعر من داغستان؛ أرض الجبال التي صهرت كل شيء، فلم يعد هناك فرق بين الحبيبة والوطن، ولا بين النشيد الوطني ونشيد العاطفة والنفس.
الحب.. لحظة تشرق داخلنا
يقول شاعرنا:
ثلاث نساء ودعتني عند سفري.
قالت الأولى
وهي مستندة على شجرة دون أن تحني رأسها: إذا نسيتني فلن أبكي،
ووقفت الثانية
عند بابها ممسكة بجرة ممتلئة وسمعتها تقول: عد سريعًا،
أما الثالثة
فكانت تتنهد دون أن تنطق بحرف واحد، ووراء الجبل الأول نسيت المرأة الأولى ونسيت الثانية بنفس هادئة بعد الممر الجبلي الثاني، لكنني لم أستطع عبر الجبال كلها أن أنسى المرأة الثالثة وهي وحدها التي أحلم بها من بينهن جميعًا".
الحب إذن هو تلك اللحظة التي تشرق داخلنا فننسى كل ما قبلها؛ فمن منا لا يذكر اللحظة الأولى، الابتسامة الأولى أو حتى الوداع الأول؟ حمزاتوف أدرك تلك اللحظة عندما حملت إليه في المرة الأولى إشراقة الوطن وابتسامة الأرض التي جعلته محبًّا للجميع وعاشقًا لكل اللحظات التي تلتها متمنيًا أن يعيش أكثر من حياة لا لشيء إلا ليزرع حبًّا أكثر.. حبًّا قليل الكلام.
يقول: ".. نحن لا نملك إلا حياة واحدة، ولو كان لنا أكثر من حياة لأمكنني أن أزرع حبي حتى يعم الجميع.. يكفيني أن يظل حبي حيًّا في كل قصائدي.. لم يعد أمامي الكثير من الوقت لأكتب عن التفاهات".
لم يعد الحب عند حمزاتوف مقصورًا على معنى دون غيره بل اتسع ليطال الجميع؛ فلا الأوطان وحدها تستحق الحب، كما أن المرأة ليست الوحيدة التي نكتب أشعارنا من أجلها.. لقد أحب حمزاتوف الصديقَ، ورأى فيه مصدرًا للدفء والقوة.. يقول رسول: "إذا شد صديق طيب على يدك فإن يدك لا تذوب في يده بل تصبح أكثر دفئًا وقوة".
لقد تعدى الحب عند حمزاتوف كل قوانين الوجود؛ فأصبح قادرًا على حب من لا يعرفهم ومن لم ير وجوههم.
كتب حمزاتوف قصيدة حب إلى المسافر الغريب وإلى الضيف الذي لا يعرفه .
هكذا كان رسول حمزاتوف (1923 - 2003) الذي رحل عن عالمنا مؤخرا يحمل اغنيته معه اينما ذهب‚ ويوصي كل انسان بأن يحمل اغنيته معه اينما ذهب‚ فحملها ليس ثقيلا‚ اما الاغنية فهي الوطن الذي يغسل ندى صباحه البارد اقدام المتعبين‚ وتغسل مياه انهاره وسواقيه وجوه ابنائه‚ الاغنية هي الانسان‚ ينشدها شاعر يشعر بمسؤولية‚ ليس عن بلده فقط وانما عن كل شبر من الارض يعيش عليه انسان في هذا الكوكب‚ فالشعر كامن في قلوب كل البشر‚ «نعم ‚‚ نحن جميعا شعراء‚ بعضنا ينظم الشعر لأنه يعرف كيف ينظمه‚ وبعضنا ينظمه لأنه يظن انه يستطيع‚ وبعضنا لا ينظم الشعر على الاطلاق ‚‚ ومن يدري؟ فلعل هذه الزمرة الاخيرة ان يكونوا فعلا هم الشعراء حقا.
توفي رسول حمزاتوف - الشاعر الذي عاش أشهر من وطنه وكان وطنه الصغير " داغستان " الواقع في القوقاز بجنوب روسيا ينسب إليه ،
فيقال في العالم " داغستان حمزاتوف " . ومع ذلك لم يعشق حمزاتوف أرضا كما عشق أرض بلاده الصغيرة الجبلية التي فتحها العرب في القرن السابع وظلت الثقافة العربية تسودها نحو ألف عام . يقول حمزاتوف في إحدى قصائده عن بلده التي لا يزيد تعداد سكانها عن مليوني نسمة :
" نجوم كثيرة .. وقمر واحد ..
نساء كثيرات .. وأم واحدة ..
بلاد كثيرة .. ووطن واحد " .
ولد حمزاتوف عام 1923 في قرية بين أحضان الجبال ، وكان والده شاعرا ينظم الشعر باللغة العربية وباللغة " الآفارية " القومية . ويروي أن والده كان يكتب كل قصائد الغزل في النساء الأخريات باللغة العربية لكي لا تفهمها أمه إذا عثرت عليها . ورث حمزاتوف عن أبيه موهبة شعرية خارقة استوعبت كل أساطير الجبال العملاقة وبساطتها وحكمتها .
ومكنته دراسة الأدب في موسكو من الإلمام بتراث الشعر العالمي وقوالبه فصب فيه خبرته الخاصة التي لا تتكرر ، دون أن يفقد بكارة تجربة بلاده ، ولا تاريخها ، ولا صراعها الذي دام ضد القياصرة ثلاثين عاما متصلة كانت الرصاصة خلالها أعز على القوقازي من جرعة الماء ورغيف الخبز .
ولمع اسم حمزاتوف مع صدور أول ديوان له عام 1943 ، ثم واصل اسمه رحلة الصعود ، إلي أن حصل على جوائز دولية وسوفيتية عديدة وترجمت قصائده ودواوينه وكتبه التي تربو على الأربعين كتابا إلي أغلب لغات العالم . وكان رسول حمزاتوف أحد الذين آمنوا بالاشتراكية بصدق ، فلما انهار الاتحاد السوفيتي .
وراحت الطعنات توجه إلي كل ما مضى من تاريخ وإنجازات وسلبيات ، وقف حمزاتوف يدافع عن نفسه وتاريخه قائلا : " لم تكن قصائدي عضوا في الح** الشيوعي " . وفضل في سنواته الأخيرة أن يقيم في محج قلعة عاصمة بلده داغستان في بيت صغير من طابقين مع زوجته فاطمة . وكان أبناء وطنه إذا اقتربوا من الشوارع المحيطة ببيت حمزاتوف يشرعون في الحديث بصوت منخفض ، فإذا ارتفع صوت أحدهم .
نهره الآخر قائلا : نحن بالقرب من بيت الشاعر . وكان حمزاتوف شخصا بسيطا جدا ، محبا للمزاح . المرة الأولى التي زرته فيها في شقته بموسكو قدم لي زوجته قائلا : فاطمة . ثم قدم لي ابنته الكبرى قائلا : فاطمة . فلما أقبلت ابنته الثانية سألته : فاطمة أيضا ؟ . فقهقه قائلا : لو كانت تلك هي الأخرى فاطمة لكنت قد أصبحت أستاذا في العلوم الفاطمية ! . رحل حمزاتوف عن عمر يناهز الثمانين عاما . وكان يبدو أنه شخص لا يرحل ، أولا يجوز أن يرحل ، أو لا يصح أن يرحل ، لأن رحيله يحدث خللا شديدا في موازين الخير والشر في العالم .
وكان يكفيني - في شوارع موسكو البيضاء من الثلوج والقاسية – أن أتذكر أن رسول حمزاتوف يعيش ويتنفس في روسيا لكي أحس أن ثمة شيئا طيبا في هذا العالم ، وأن العالم لابد أن يصبح أفضل وأكثر دفئا وإنسانية . وكانت كل أحاديثه اليومية شعرا .. منثورا . سألته مرة : تعيش في داغستان عشرون قومية مختلفة بعشرين لغة .. متى توجد لغة واحدة لداغستان ؟ فابتسم قائلا : هل يصبح العالم أجمل إذا نحن جمعنا كل النجوم في شمس واحدة كبيرة ؟ . لماذا تبحث عن لغة واحدة ؟ فلتكن هناك عشرون لغة .
في سنواته الأخيرة توفيت زوجته فاطمة ، وكانت سيدة جميلة ورقيقة . وتزايدت عليه وطأة مرض عصبي كالشلل الرعاش ، ولكنه لم يفقد روح المرح والحكمة والنبل . في آخر حديث لي معه قال لي : " ظهرت لدينا في روسيا الآن ما يسمى بالسوق ، ودخلنا مرحلة من حرية الجوع الوحشية أصبحت فيها أسعار الطماطم أغلى من البشر ، وأصبح ممكنا شراء كل شيء في روسيا : الضمير والبطولة ، الموهبة والجمال ، الشعر والموسيقى ، الأرض والأمومة أحيانا . وقد بدل الكثيرون من مواقفهم . ربما يمكن للمرء أن يبدل قبعته ، ولكن لا يمكن لشخص شريف أن يبدل رأسه .
توفي شاعر عظيم . وكم أحس بالأسف لأنني لا أستطيع أن أنقل للقارئ شيئا من عظمة ذلك الشاعر الذي كان يسخر من كل أشكال العظمة قائلا : " الحمد لله لا أحد يقول لي إنني عبقري لأن العباقرة هم أولئك الذين يفعلون ما يعجز الناس عن فعله " وقبل أن يموت بأيام قليلة قال حمزاتوف : " حياتي مسودة كنت أتمنى لو أن لدي الوقت لتصحيحها " . ترى كم من البشر يتاح له أن يحيا مسودة عظيمة كتلك كل لحظة فيها شعرا خالصا ومحبة

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://sef100@myway.com
تحسين الأشرم

تحسين الأشرم


عدد الرسائل : 1070
تاريخ الميلاد : 26/10/1964
العمر : 59
السٌّمعَة : 21

 الشاعر رسول حمزاتوف (١٩٢٣ - ٢٠٠٣) Empty
مُساهمةموضوع: رد: الشاعر رسول حمزاتوف (١٩٢٣ - ٢٠٠٣)    الشاعر رسول حمزاتوف (١٩٢٣ - ٢٠٠٣) Emptyأبريل 9th 2011, 13:47

[color=darkblue]

من أشعاره

يكتب الشاعر نصاً شعريا متدفقا ينفى فيه حاجة الحب الى مكافأت الوفاء أو أوسمة النصر فالحب هو المكافأة بعينها :

" أنا أحب ولهذا فأنا أسير في اللهب

واعرف مضض الهزائم

أنا في حرب حيث لا أجازة ولا تسريح

أنا جندي مكافأتى أقل من حصة الجريح

غير انك لن تجد وأأسفاه أوسمة في الحب

وعلماء القوانين مقتنعون بهذا

ربما كنت سأمنح نوط الوفاء ولكنت ستكللين بوسام النصر

لكن ماحاجة الحب الى المكافأت ؟

الحب :هو المكافأة عينها

المحبون أشبه بالمرضى المقيمين تحت وصاية للاطباء

يسقون ادوية ناجحة

ومع هذا يضعفون من يوم الى أخر

وعليهم ان يعتنوا بانفسهم دائما مهما كلف الامر

كيف يمكننا تجنب الهموم والالم والمعاناة

والزمن المتعجل في سيره حاسباً علينا أيامنا واعمالنا؟

انا غير محترس بطبعي

لكن لا تكونى مثل ساعة الحائط التى تحصي على ذنوبي ..

أقترب من بابك لكنه مقفل والنوافذ مغلقة

وأقفل راجعاً الى بيتى أجر خطاي ثانية في ذهول غريب

اتطلع الى الدمعة السائلة على خدك

لو استطاعت كلاماً ولو لبرهة لعنفتني دونما شفقة

وقد ارغمتها على الجريان

فمنذ الازل كانت النميمة والحقد كل ماتملكه المرأة البائرة

وها نحن نجلس معا الاثنين صامتيين

والعالم كله يكمن في صمتنا

وفي قلبينا ما لانستطيع تعبيرا عنه "


رباعيات منتخبة من شعر الشاعر الراحل

(1) لمن تغدو الحياة مريرة بيننا نحن البشر؟

فادحة هى الحياة لمن لايؤمنون

ولمن تصبح كثر فداحة؟

لمن لا يثق بايما انسان

(2) من هو الاكثر سعادة من رجل

لم يعرف الداء منذ ولادته؟

من لم يعرف الحسد طوال عمره

لا لعدو ولا لصديق

(3) من هو أكثر الناس مشقة في حياته؟

من لا يسمع نصيحة من أيما انسان

من هو أكثر مشقة من هذا؟

من لايعطى نصيحة لأحد

(4) كيف نشأت القوة والتسلط؟

ولدهما الضعف البشري

من اين جاء هذا الضعف البشري؟

ولدته القوة والتسلط

(5) ثلاث طرق لن نحيد عنها جميعاً

الطريق الاولى : هي الحياة

الطريق الثانية: هى الموت

والثالثة هي الطريق الخاص بكل منا

(6) ما الاقل فائدة من ثمرة

غير ناضجة تقطف قبل الاوان؟

الثمرة الساقطة لتتعفن على الارض

ولم تقطف في حينها

(7) اعرف انك لا تشتمني أنا

انت ترى فيّ شخصاً أخر تشتمه

أعرف أنك لا تمدحني أنا

أنت ترى فيّ نفسك فتمدحها

(Cool من أكثر لغطاً ؟

فتاة ناضجة لم يجلب جمالها أهتمام أحد ما

من أكثر الناس –لغطاً ؟

شاعراً كتب سنين طويلة ولم يعترف به أحد
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://sef100@myway.com
صقر قديم
فراتي نشط
فراتي نشط
صقر قديم


عدد الرسائل : 497
تاريخ الميلاد : 21/03/1962
العمر : 62
السٌّمعَة : 1

 الشاعر رسول حمزاتوف (١٩٢٣ - ٢٠٠٣) Empty
مُساهمةموضوع: رد وتحية     الشاعر رسول حمزاتوف (١٩٢٣ - ٢٠٠٣) Emptyأبريل 9th 2011, 19:20


الاخ تحسين




شكرا لك على هذا الموضوع الجيد

وتقبل مروري



صقر
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
تحسين الأشرم

تحسين الأشرم


عدد الرسائل : 1070
تاريخ الميلاد : 26/10/1964
العمر : 59
السٌّمعَة : 21

 الشاعر رسول حمزاتوف (١٩٢٣ - ٢٠٠٣) Empty
مُساهمةموضوع: رد: الشاعر رسول حمزاتوف (١٩٢٣ - ٢٠٠٣)    الشاعر رسول حمزاتوف (١٩٢٣ - ٢٠٠٣) Emptyأبريل 11th 2011, 02:52


الشكر لمتابعتك ....... وهي فرصة لنا جميعاً للتعرف على شخصيات هامة
في محيط هذه المعمورة ...والبيئة التي نشأ بها ونقل الصورة بأفضل الكلمات

شكراً لك ولمرورك ..... وكما قال
الكلمات التي لم أقلها أغلى على قلبي من كل الكلمات التي قلتها".


تقبل تحياتي


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://sef100@myway.com
 
الشاعر رسول حمزاتوف (١٩٢٣ - ٢٠٠٣)
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» ثابت بن قيس - خطيب رسول
» على لسان زعيم عربي.....الشاعر أحمد مطر
» إلى طفل عربي لم يولد بعد الشاعر محسن المناور
»  الأديب الشاعر عبد الجبار بن جعفر الصادق الرحبي
» الجوهرة السوداء ( الشاعر جمعة معيشي ) أبو معيشي

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
وهج التاريخ :: &&& فراتنــــــــــــــــــــــــــــــــــــا الجميــــــــــــــــــــــــــــــل :: * المنتــــــديات العامة :: شخصيــــات عربية وعالمية-
انتقل الى: